عجلات الطاقة وعلاقتها بالأمراض الروحانية |
عجلات الطاقة وعلاقتها بالأمراض الروحانية ( الجزء الثانى )
على محيط وجودنا فى هذا الكون فإن هناك طاقة كونية عظيمة وقوية أوجدها الله سبحانه وتعالى للحفاظ على بقاء الكائنات والمخلوقات وهذه الطاقة الكونية تؤدى وظائف أثبتها العلم تكمن فى :
– مجال الطاقة الكونية مخترق ومتغلغل في كل مكان سواء الأجسام المتحركة أو غير المتحركة وهذا المجال هو الناقل لذبذبات السحر من سحر معقود فى مقبرة إلى شخص ما يبعد عنها مئات الأميال .
– الطاقة الكونية تربط وتوصل كل الأجسام بعضها ببعض ، فمن الممكن أن يشعر الناس بطبيعة طاقتك أو ذبذبتها سواء سلبية أو إيجابية وسوف يكون لهم رد فعل تجاهك، فإذا كانت طاقتك إيجابية سوف يشعر الناس بالراحة نحوك، لأن طاقتك تجعلهم يشعرون بشعور جيد، أما إذا كانت طاقتك سلبية فمن البديهي أن تجد الناس يتحاشونك ويشعرون بعدم الراحة لرفقتك .
– الطاقة الكونية تنساب وتتدفق من جسم لآخر لذا يتأثر الجن بالإنس والإنس بالجن والجن بالجن والإنس بالإنس والإنس بمن حوله من كائنات حية وغير حية .
– كثافتها تختلف باختلاف المسافة من مصدرها ، فلكما بعدت المسافة بين المسحور وسحره قلة التأثير لذا يلجأ السحرة لرش أسحار فى مكان تواجد المسحور كنوع من التقوية .
– تتبع قانون الرنين أو الطنين المتجانس ، مثل عندما تضرب شوكة تبدأ بالاهتزاز بنفس التردد ونفس الصوت أو الرنين .
مثل هذه القواعد الفيزيائية وغيرها هى التى من خلالها نستنبط ـ مااستطعنا ـ كيف يؤثر الجن والسحر فى ابن آدم وكيف يؤثر ابن آدم فى ابن آدم أو فى من حوله أو من حوله فيه .
والطاقة الكونية أساسية في حياتنا أو بنيتنا فهي تحيطنا من الخارج وتتغلغل في أجسامنا من الداخل ، وحتى ندعم ونقوى أجسامنا التي تعتمد على الضوء أو النور نحتاج لإدخال كلا من الطاقة الكونية الأثيرية وطاقة الأرض .
وهاتان الطاقتان يتم امتصاصهما بأجسامنا من خلال مراكز أو عجلات الطاقة في الجسم ( Chakras ) ومن ثم توزع هذه الطاقة لأجسام هالة الإنسان وكل خلية من خلايا الجسم .
والله أعلم
أبو همام الراقى
يتبع الجزء الثالث ....
على محيط وجودنا فى هذا الكون فإن هناك طاقة كونية عظيمة وقوية أوجدها الله سبحانه وتعالى للحفاظ على بقاء الكائنات والمخلوقات وهذه الطاقة الكونية تؤدى وظائف أثبتها العلم تكمن فى :
– مجال الطاقة الكونية مخترق ومتغلغل في كل مكان سواء الأجسام المتحركة أو غير المتحركة وهذا المجال هو الناقل لذبذبات السحر من سحر معقود فى مقبرة إلى شخص ما يبعد عنها مئات الأميال .
– الطاقة الكونية تربط وتوصل كل الأجسام بعضها ببعض ، فمن الممكن أن يشعر الناس بطبيعة طاقتك أو ذبذبتها سواء سلبية أو إيجابية وسوف يكون لهم رد فعل تجاهك، فإذا كانت طاقتك إيجابية سوف يشعر الناس بالراحة نحوك، لأن طاقتك تجعلهم يشعرون بشعور جيد، أما إذا كانت طاقتك سلبية فمن البديهي أن تجد الناس يتحاشونك ويشعرون بعدم الراحة لرفقتك .
– الطاقة الكونية تنساب وتتدفق من جسم لآخر لذا يتأثر الجن بالإنس والإنس بالجن والجن بالجن والإنس بالإنس والإنس بمن حوله من كائنات حية وغير حية .
– كثافتها تختلف باختلاف المسافة من مصدرها ، فلكما بعدت المسافة بين المسحور وسحره قلة التأثير لذا يلجأ السحرة لرش أسحار فى مكان تواجد المسحور كنوع من التقوية .
– تتبع قانون الرنين أو الطنين المتجانس ، مثل عندما تضرب شوكة تبدأ بالاهتزاز بنفس التردد ونفس الصوت أو الرنين .
مثل هذه القواعد الفيزيائية وغيرها هى التى من خلالها نستنبط ـ مااستطعنا ـ كيف يؤثر الجن والسحر فى ابن آدم وكيف يؤثر ابن آدم فى ابن آدم أو فى من حوله أو من حوله فيه .
والطاقة الكونية أساسية في حياتنا أو بنيتنا فهي تحيطنا من الخارج وتتغلغل في أجسامنا من الداخل ، وحتى ندعم ونقوى أجسامنا التي تعتمد على الضوء أو النور نحتاج لإدخال كلا من الطاقة الكونية الأثيرية وطاقة الأرض .
وهاتان الطاقتان يتم امتصاصهما بأجسامنا من خلال مراكز أو عجلات الطاقة في الجسم ( Chakras ) ومن ثم توزع هذه الطاقة لأجسام هالة الإنسان وكل خلية من خلايا الجسم .
والله أعلم
أبو همام الراقى
يتبع الجزء الثالث ....